وفي حالة نازك، يُضافُ إلى الرّفض الاجتماعيّ لعملها وسط الرّجال، رفض سياسيّ قوميّ يكثّف من حالة التّحدّي، إذ أنّ خدمة العربيّ في الشّرطة الإسرائيليّة يعدّ
تُركّز هذه المقالة على تحليل مضامين وخطاب بعض من هذه الأعمال الفنّيّة، خاصّة التّعبيريّة منها في سياق الدّاخل الفلسطينيّ المُحتل عام 1948، خلال الخمس سنوات